أسباب الفجوة بين الأجيال - AN OVERVIEW

أسباب الفجوة بين الأجيال - An Overview

أسباب الفجوة بين الأجيال - An Overview

Blog Article



يُنشئ كل جيل لغة عامية جديدة ولكن مع التطور التكنولوجي اتسع مفهوم الفجوات بين الأجيال القديمة والأجيال الحديثة، فعلى سبيل المثال "يعني مصطلح 'مهارات التواصل' الكتابة والتحدث بشكل رسمي للموظف المتقدم بالعمر، بينما قد يعني المصطلح نفسه للموظف العشريني البريد الإلكتروني والمرسال الفوري" فهي تعني في عصرنا هذا محادثات خاصة ومتعددة لدى كل شخص تكون في الهواتف المحمولة والرسائل النصية، فقد طور "مستخدمي الهاتف" شكل اللغة العامية والكتابة بلغة غير مألوفة وهما غالباً ليستا خارج إطار التكنلوجيا الذكية، ويعتمد استخدام الأطفال المتزايد للأجهزة التكنولوجية الشخصية كالهواتف المحمولة للتعريف بأنفسهم وإنشاء بيئة اجتماعية بعيدة عن أسرهم وتغيير طريقة تواصلهم مع ابائهم، فقد شجعت الهواتف المحمولة والمرسال الفوري والبريد الإلكتروني المستخدمين الشباب لإنشاء ابداعاتهم وميولهم ولغتهم الكتابية الخاصة بهم التي أعطتهم فرصة جوهرية غير متوقعة، فقد أصبحوا على تواصل أكثر من ما مضى ولكن ابتعدوا كثيراً عن الاستقلالية، فعلى وجه الخصوص أصبحت الرسائل النصية لهذا الجيل غير مستخدمة".

الاهتمام بعقد دورات الإرشاد الأسري، وتثقيف الآباء بالثقافة التي تمكنهم من تربية جيل الأبناء تربية صحيحة.

نمط الحياة: الشباب يفضلون المرونة والسفر وخوض التجارب، في حين أن الجيل الأكبر يركز على الاستقرار.

الصراع مع الجن في المنام ورؤية ضرب الجن في الحلم هل يحق للوالدين أخذ راتب الأبناء؟ ظاهرة الآباء الصغار بين الايجابيات والسلبيات الصراع في مكان العمل وتأثيره على بيئة العمل والإنتاجية ماذا تعرف عن التجاهل العاطفي للأبناء؟ إدمان الوالدين على الهاتف أثره في تربية الأبناء احدث مقالات مشاكل المراهقين اضطرابات الشهية عند المراهقين وكيفية التعامل معها تأثير انفصال الوالدين على المراهقين وكيفية تجاوزه مشاكل البنات المراهقات وتفكير البنت في سن المراهقة هل حب المراهقة ينسى!

ما أسباب الفجوة بين الأجيال ؟ ” والاختلافات بينهم ما أسباب الفجوة بين الأجيال ؟ ” والاختلافات بينهم

على الرغم من تحقق العديد من إيجابيات النقلة التكنولوجية الكبيرة في المجتمعات، وتحقق الكثير من التسهيلات الحياتية التي استحدثت من أجلها هذه التكنولوجيا، إلَّا أنها أثرت سلبًا على منظومة القيم الأخلاقية في المجتمعات العربية؛ فقد جلبت أفكارًا وثقافات دخيلة، عصفت بالتكوين المجتمعي والأخلاقي، وأدَّت إلى انتشار التفاهات والانحلال القيمي.

تتعلق هذه الظاهرة باللغة وتعمل على تعريف ما يحدث من فجوة جيلية داخل الأسر التي لديها أجيال مختلفة يتحدثون لغات عدة ولكنها أساسية، ولإيجاد معنى للتواصل داخل المنزل انشغل العديد منهم بممارسة لغة السمسرة التي تشير إلى «تفسير وترجمة الأشخاص الذين يمارسون لغتين بدون تدريب خاص للمواقف اليومية»، ففي الأسر المهاجرة يتحدث الجيل الأول بلغتهم الأم أولاً، أما الجيل الثاني يتحدثون أولاً بلغة الدولة التي يعيشون فيها بينما بقيت اللغة الأكثر طلاقة لديهم هي لغة ابائهم، أما الجيل الثالث يتحدثون أولاً بلغة الدولة التي ولدوا فيها بينما يتحدث القليل منهم بلغة أجدادهم الأصلية، يعمل أفراد الجيل الثاني كمترجمين ليس فقط مع الأشخاص خارج المنزل بل داخلة أيضاً، بالإضافة إلى يكافحون الانقسامات والخلافات الجيلية بسبب التواصل اللغوي.

التوعية اللازمة للأب والأم بضرورة الاهتمام المبالغ لتربية أبنائهم على القيم والمبادئ التي تعلموها في الصغر، لأن أسباب الفجوة بين الأجيال تبدأ أولًا من تقصير الآباء في حق أبنائهم.

الأساليب التعليمية التقليدية قد لا تناسب الأجيال الجديدة التي تعتمد على التكنولوجيا والابتكار. هذا التباين يجعل من الصعب تحقيق تجربة تعليمية فعالة للجميع.

فقط فكر في كل التغييرات في التكنولوجيا التي حدثت في العشرين سنة الماضية ، ??? يواجه العديد من الأفراد من الأجيال الأكبر سنا صعوبة في مواكبة التقنيات الحديثة التي اعتاد عليها جيل الألفية ، بسبب الفجوات بين الأجيال ، قد يشرح الطفل لشخص بالغ كيفية استخدام التكنولوجيا ، أو سيختار الشاب البالغ قضاء وقته في إرسال الرسائل النصية في وسائل النقل العام ، بينما يمضي الرجل الأكبر سنًا وقته في القراءة.

تحدث فجوة الأجيال بين الآباء والأطفال في الغالب بسبب الآباء أنفسهم ، إنهم لا يتحدثون بصراحة مع أطفالهم ولا يشاركون في حل مشاكلهم ، يعطي هذا السلوك انطباعًا بأن الآباء هم أشخاص ذوو سلطة ، لأنهم يمليون فقط دون فهم المشاكل التي يواجهها أطفالهم ، نتيجة لذلك ، يصبح الأطفال معزولين عقليًا عن والديهم ، ينشغل بعض الآباء بعملهم لدرجة أنهم لا يقضون وقتًا ممتعًا مع أسرهم ، مما يجعلهم غير مدركين تمامًا لكيفية نمو أطفالهم ، ونوع العقلية التي يتم تطويرها لديهم ، وما إلى ذلك ، هذا في النهاية يخلق فجوة بينهما ، إنهم يدركون ذلك فقط عندما يكون الوقت قد فات.

التأكيد على خطورة الأعمال الدرامية المعززة لقيم العنف والبلطجة والإجرام.

يتحقق كل ذلك إن تمَّت عملية التنشئة بطريقة سليمة؛ فالأساليب السوية في عملية التنشئة تعمل على ضخ شخصيات متوازنة في المجتمع، أمَّا الأساليب غير السوية فإنها تبرز لنا شخصيات انسحابية غير قادرة على المواجهة.

وبالقياس على الحالة المصرية، نجد غياب الوعي الديني بين أفراد الشعب، وخاصَّة بين الشباب، حتى وإن بدت عليهم سمات التدين. ونجد التشويه المتعمد لتعاليم الدين الإسلامي مِن قِبَل الإعلاميّين الموالين للنظام الحاكم، وأيضًا مِن قِبَل مَن يسمون أنفسهم بالدعاه الجدد.

Report this page